دور الأم في تربية البنات Secrets
دور الأم في تربية البنات Secrets
Blog Article
حيث إن الفتاة التي تربيها على شريعة الإسلام، والدين، وكتاب الله، وسنته، ستكون أمًا يومًا ما، ولذلك أنت تزرع نبتةً صالحةً، لك، ولزوجها، وأولادها فيما بعد.
الرعاية النفسية للأبناء: يجب أن يكون الأب رفيقٌ بأبنائه لين طيب القلب، يصادقهم ويستمع لهم ويحتوي مشاعرهم وخاصة الأولاد، وألا يعاملهم بعنف وشدة دائمًا.
الأم هي مصدر أساس ترسيخ وتثبيت القيم والأخلاق والنظام داخل المنزل. ويجب أن تعلم أبنائها أهمية احترام الغير والتعاون مع باقي أفراد الأسرة، ويجب أن تعلم الأبناء الصدق والأمانة والرحمة وغيرها من القيم الإنسانية والاجتماعية والدينية.
dwelling المقالات دور المرأة في التربية دور المرأة في التربية
هذه الأمور السابقة تؤكد لنا دور الأم في التربية وأهميته، ويكفي أن نعرف أن الأم تمثل نصف المنزل تماماً ولا يمكن أبداً أن يقوم بالدور التربوي الأب وحده، أو أن تقوم به المدرسة وحدها، فيجب أن تتضافر جهود الجميع في خط واحد.
لا خلاف بين تربية الأم للبنات وتربيتها للأولاد، الاثنان يحتاجان إلى الحب والوعي والخبرة والصبر والتفاهم، والأم تجمع بداخلها كل هذه الصفات.
وقوله عز وجل ” وإذا الموءودة الإمارات سئلت بأي ذنب قتلت ” سورة التكوير، الآيات ٨
ولكن على الأم أن تكون حذرة جداً لإن الطفل في الصغر قد يتعلم سريعاً الأفعال الصحيحة والخاطئة في ذات الوقت.
إعادة بناء الثقة بين الآباء والأبناء: رحلة تحتاج إلى حب وصبر
تشجيع الأبناء على المشاركة في إنجاز بعض المهام المنزلية، والتي تتناسب مع أعمارهم وقدراتهم، والثناء عليهم ومدحهم عند التصرّف بطريقةٍ صحيحة، حيث يُحفزهم ذلك على الاستمرار.
ومهما كانت المبررات لدى الأم في تفضيل أحد أولادها على الآخر، فإن ذلك لا يقنع الطفل، ولابد من الاعتناء بضبط المشاعر الخاصة تجاه أحد الأطفال حتى لا تطغى، فتترك أثرها عليه وعلى سائر إخوانه وأخواته.
مهرجان شرورة الشتوي يستعرض الحرف اليدوية والمأكولات الشعبية في المملكة
ملاحظة من"سيدتي نت": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.
الطفولة المبكرة مرحلة مهمة لتنشئة الطفل، ودور الأم فيها أكبر من غيرها، فهي في مرحلة الرضاعة أكثر من يتعامل مع الطفل، ولحكمة عظيمة يريدها الله سبحانه وتعالى يكون طعام الرضيع في هذه المرحلة من ثدي دور الأم في تربية البنات أمه وليس الأمر فقط تأثيراً طبيًّا أو صحيًّا، وإنما لها آثار نفسية أهمها إشعار الطفل بالحنان والقرب الذي يحتاج إليه، ولهذا يوصي الأطباء الأم أن تحرص على إرضاع الطفل، وأن تحرص على أن تعتني به وتقترب منه لو لم ترضعه.